لقاء مع موسيرين وزارة التعليم
واحة المستمعين
REPLAY
في العدد قبل الأخير من سنة 2018 لبرنامج Repaly ، واقع الرياضة الصحراوية للشطرنج ، كأول اتحادية وطنية تحظى بالعضوية الافريقية في أفق البطولة الوطنية للعبة نهاية الشهر الجاري .
الموعد تطرق للمشاركة الصحراوية في الألعاب الإفريقية للرياضة والعمل بالعاصمة الجزائرية وتواصل الموسم الرياضي لفئتي الأصاغر والاواسط جهويا في كرة القدم ، ورصد مستجدات الساحة الرياضية العالمية .
فسحة الاثير
الجريدة الاخبارية 18-12-2018
“واقع الطلبة والشباب تحت الإحتلال” محور لقاء جمع المكلف بالعلاقات الخارجية في إتحاد الشبيبة والمركز الجامعي الفرنسي من أجل الصحراء الغربية
إلتقى المكلف بالعلاقات الخارجية في إتحاد الشبيبة السيد حمدي عمار، برئيس المركز الجامعي الفرنسي من أجل الصحراء الغربية، السيد سيباستيان بولاي، مرفوقا بعضو المركز، وذلك ضمن سلسلة الإجتماعات واللقاءات على هامش مشاركته في المهرجان العالمي للتضامن .
وخلال اللقاء أطلع السيد حمدي عمار، متسضيفه على آخر مستجدات القضية الصحراوية، على المستوى الدولي والإقليمي، وكذا الظروف الصعبة للشباب والطلبة الصحراويين سواء في الأراضي المحتلة من الصحراء الغربية، وفي الجانب الأخر بمخيمات اللاجئين الصحراويين، والصعوبات التي تواجه مسارهم الدراسي، وطموحاتهم، نتيجة إستمرار الإحتلال المغربي لأراضي من الجمهورية الصحراوية ونهب مواردها الطبيعية.
كما تطرق في السياق ذاته، إلى السياسة العنصرية لسلطات الإحتلال ضد الطلبة الصحراويين الدارسين في الجامعة المغربية، في ظل غياب للجامعات والمعاهد العليا بالصحراء الغربية، مبرزا حجم الصعوبات التي تواجههم خلال مسارهم الدراسي الجامعي، مثل حملات الإعتقال والإعتداءات الجسدية، والإلتحاق بالتعليم العالي، كنوع من العقاب على نشاطهم داخل الجامعات للتعريف بكفاح الشعب الصحراوي من أجل الحرية والإستقلال الوطني، مستدلا بمجموعة الشهيد الولي التي يقبعها أعضاءها خلف قضبان سجن مراكش، وحالات كانت هي أخرى ضحية لهذه السياسة العنصرية.
كما أبرز الجهود التي تبذلها الحكومة الصحراوية وشركائها، من أجل الرفع من مستوى ولوج الطلبة إلى التعليم العالي في مختلف الشعب والجامعات، وكذا الإستثمار في الشباب، من خلال إدراجه في مختلف المؤسسات الصحراوية وإعطاءه فرصة المشاركة في مناحي الحياةللنهوض بالمؤسسات الوطنية .
و عرج السيد حمدي عمار، على الدور الهام لإتحاد الشبيبة الصحراوية، في تشجيع الشباب ونشر ثقافة العمل التطوعي، وبرامج دعم أخرى للتخفيف من حالة اليأس والإحباط التي طالت الشباب الصحراوي نتيجة، عجز مجلس الأمن والأمم المتحدة على الضغط الإحتلال المغربي من أجل الإنخراط الجاد في مسار التصفي الأممي من أجل التوصل إلى حل نهائي لقضية الصحراء الغربية. (واص)
الجريدة الاخبارية 17-12-2018
أصدقاء الشعب الصحراوي بنيوزيلاندا يتظاهرون ضد نهب الثروات الطبيعية الصحراوية
الجمعية الصحراوية لضحايا الألغام تطالب المجتمع الدولي بالضغط على المغرب للانصياع لاتفاقيتي حظر الألغام والقنابل العنقودية (أوتاوا وأوسلو)
علمت الجمعية الصحراوية لضحايا الألغام بحوادث انفجارات ألغام في أماكن من المناطق المحررة من الصحراء الغربية ، حيث انفجر لغم يوم 13 ديسمبر 2018 في منطقة “أم الدكن” بسيارة تحمل ثلاثة أشخاص تسبب في وفاة المواطن المحفوظ شكراد وإصابة أخيه سيد أحمد شكراد بجروح بليغة ، إضافة إلى سائق السيارة المدعو أمبارك مسكة الذي أصيب هو الآخر بجروح أقل خطورة عندما كانوا في طريقهم للتأكد من سماع انفجار قبل ذلك في نفس المنطقة.
كما حدث انفجار ثاني يوم 14 ديسمبر 2018 بسيارة في منطقة “أخنيك لجواد” وإلى حد الساعة لم تتوصل الجمعية بتفاصيل الحادث.
وأكدت الجمعية بهذه المناسبة على أنه وبعد 27 عاما من وقف إطلاق النار والمنطقة تحت مأمورية الأمم المتحدة ما تزال الألغام تحصد الأرواح في الصحراء الغربية التي تعد من المناطق الأكثر تلوثا في العالم ، وجددت مطالبتها وبإلحاح للمجتمع الدولي وهيئاته المعنية وبصفة خاصة الأمم المتحدة بالضغط على المغرب للانصياع لاتفاقيتي حظر الألغام والقنابل العنقودية (أوتاوا وأوسلو) ، والسماح للمنظمات بتنظيف المنطقة العازلة لما تشكله من مخاطر على المواطنين ومواشيهم.
كما طالبت الجمعية الصحراوية لضحايا الألغام ، بتفكيك الجدار العسكري المغربي الذي يقسم الأرض والشعب إلى جزأين كما أن أغلبية الحوادث تتم في المناطق المحاذية له.
وناشدت الجمعية المواطنين في هذه المناطق بتوخي أقصى درجات الحيطة والحذر والابتعاد عن الأماكن المشبوهة.
( واص )