pin up4rabet gamemostbet kzmostbet casino mosbetpinup casinopin up4rabetmostbet onlinemostbet казино1win casinomostbet casinoparimatch1win slotsluckyjeymostbet casinomosbetpin up casinomostbetpin up lucky jet crash1win slotaviatorpin up bet1wın1win cassino1 вин авиатор1 win4r betpinupparimatch1win casino1 win azlucky jet onlinepin up casinoaviator 1 winmostbet kzlucky jet1win loginpin-up1winmosbetmosbetmostbet4r betmosbetpin up casino game1 winmostbet1win aviatorlacky jet1 win casino
الرئيسية » الاخبار الرئيسة » مشاركون في ندوة بالجزائر يجمعون على أن تطبيق القانون الدولي هو الفيصل لتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية
مشاركون في ندوة بالجزائر يجمعون على أن تطبيق القانون الدولي هو الفيصل لتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية

مشاركون في ندوة بالجزائر يجمعون على أن تطبيق القانون الدولي هو الفيصل لتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية

أجمع المشاركون في ندوة نظمها المعهد الوطني الجزائري للدراسات الاستراتيجية الشاملة حول القضية الصحراوية اليوم الأحد بالعاصمة الجزائرية، على أن تطبيق القانون الدولي هو الفيصل لتصفية الاستعمار المغربي من الصحراء الغربية، مشددين على أن المخزن يرتكب خروقات بالجملة في المنطقة، ويتحرك بإملاءات أجنبية لخدمة أهداف استعمارية.

وشارك في الندوة الثانية من نوعها المنظمة من طرف المعهد تحت عنوان “المغرب وعدم احترام القانون الدولي: القضية الصحراوية نموذجا”، مؤرخون وباحثون وخبراء في القانون، إلى جانب رئيس المجلس الوطني الصحراوي رئيس الجامعة الصيفية للأطر في طبعتها الحادية عشرة حمة سلامة والسفير الصحراوي بالجزائر السيد عبد القادر طالب عمر، المكلفة بأمانة التأطير والمنظمات الجماهيرية السيدة أنكية سالم وإطارات من جبهة البوليساريو.

وسلط المشاركون في مداخلاتهم، الضوء على محاولات المغرب “تشريع” احتلاله للصحراء الغربية، عبر التلاعب بالألفاظ والمفاهيم بهدف تغليط الرأي العام الدولي حول القضية الصحراوية، وهي قضية تصفيه استعمار، بالابتزاز والضغط تارة، وبالاستمالة واستعمال وسائل الإغراء تارة أخرى، مثل ما حدث مع إسبانيا من أجل انحرافها عن موقفها ومسؤوليتها التاريخية واتخاذها موقفا سلبيا منافيا للشرعية الدولية وللقرارات الأممية.

كما أكدوا أنه بغض النظر عن كل الضغوطات المغربية، يبقى تطبيق القانون الدولي هو الفيصل بين احترام الشرعية الدولية وتنفيذ أجندات استعمارية واحتكارية تسعى لنهب ثروات الصحراء الغربية لصالح المستعمر المغربي وخدمة مصالحه التوسعية في المنطقة، مطالبين المنتظم الدولي بتحمل مسؤولياته وتمكين الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير.

وفي السياق، حمل رئيس المجلس الوطني الصحراوي، حمة سلامة، في كلمة له، المنظمات الدولية، المسؤولية الكاملة في تصفية الاستعمار من الصحراء الغربية، مؤكدا على أهمية الجانب القانوني في فضح مخططات الاحتلال المغربي، وضرورة العمل على كل الجبهات، والضغط على المنتظم الدولي من أجل تطبيق الشرعية الدولية.

وتحدث المسؤول الصحراوي عن الاطماع التوسعية للمخزن، ليس فقط في الصحراء الغربية، التي لا يزال المغرب يحتل أجزاء من أراضيها بل في موريتانيا، التي لم يعترف المغرب باستقلالها حتى عام 1969، وظل يدعي سيادته عليها، وأكد أن ” كل الحجج التاريخية والقانونية، تؤكد على عدالة القضية الصحراوية”.

وفي الختام، شدد على أن ” القضية الصحراوية تستمد شرعيتها من القانون الدولي، وأن الشعب الصحراوي يشق طريقه نحو تحقيق الاستقلال التام، وتحقيق التكامل المطلوب بين الشعوب ودول المنطقة”.

ولفضح ادعاءات الاحتلال المغربي بالحجج، قدم عميد كلية الحقوق بجامعة “باجي مختار” بعنابة، جمال عبد الناصر مانع في محاضرة تحت عنوان ” الادعاءات الإقليمية المغربية على دول الجوار”، عرضا تاريخيا، حول الأطماع التوسعية للنظام المخزني في دول الجوار، رغم أن “الحدود مثبتة بموجب القانون الدولي”.

المغرب يتحرك بإملاءات استعمارية ويقوم بحرب بالوكالة

وأبرز في السياق ان” المغرب يقوم بخروقات بالجملة للقانون الدولي من احتلال لإقليم الصحراء الغربية ونهب لثرواته، وانتهاك لحقوق الانسان فيه”، مؤكدا أن” الصحراء الغربية تملك كل مقومات الدولة ” مشيرا إلى أن الاعترافات الدولية المتوالية بالدولة الصحراوية منذ الاعلان عن تأسيسها، الى جانب عضويتها في الاتحاد الافريقي، رغم كل محاولات المغرب، منع دخولها.

وهو ما ذهب اليه، الاستاذ الجامعي، أحمد كاتب، الذي أكد أن المغرب يقوم على ايديولوجية توسعية استعمارية منذ 1963 مع الجزائر وبعدها موريتانيا، والصحراء الغربية، موضحا ان ” هذه الايديولوجية تقوم على التلاعب بالقانون الدولي على أساس انها مصوغات قانونية، لكنها ادعاءات واساطير”، مذكرا بأن هذه الأطماع موجودة في الدستور المغربي ضمن ما يسمى الحدود “الحقة”.
وفي المحاضرة الثانية، تحت عنوان “القضية الصحراوية على ضوء قرارات وأحكام محكمة العدل الاوروبية”، قدم الاستاذ الباحث عبد الحكيم عليات، اضاءات قانونية تؤكد حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير وتدحض مزاعم المغرب في الصحراء الغربية.

وأبرز في هذا الصدد القرارين المهمين لمحكمة العدل الاوروبية سنتي 2016 و2021، والتي قضت بموجبهما، ببطلان الاتفاقيات التجارية الموقعة بين المغرب والاتحاد الأوروبي، والتي تشمل اراضي الصحراء الغربية.

وتوقف عبد الحكيم عليات، مطولا عند اهمية قرار المحكمة لسنة 2021، الذي منح الصفة القانونية لجبهة البوليساريو، لتمثيل الشعب الصحراوي في المحاكم الدولية، للمطالبة بحقوقه، باعتبارها ممثله الشرعي والوحيد، مشددا على أهمية الاحكام القضائية في حماية ثروات الشعوب المستعمرة، والتي لا يمكن ان تمتد إليها يد الساسة عبر الرشاوى مثل ما حدث في البرلمان الاوروبي وفضيحة «ماروك غايت”.

كما توقف عند “الانحراف الخطير”، الذي وقع فيه رئيس الحكومة الاسبانية، بيدرو سانشيز واعترافه للمغرب بسيادته المزعومة على الصحراء الغربية، لأنه مساس بالقانون الدولي وبالحق في تقرير المصير.

وهو ما تناوله، بالتفصيل، سفير الجمهورية العربية الصحراوية بالجزائر، عبد القادر طالب عمر في محاضرته الموسومة ب “الانحراف السلبي الاسباني تجاه الصحراء الغربية”، بداية من الاستعمار الاسباني للإقليم وتنازله عليه للمغرب إلى اعتراف سانشيز بسيادة المغرب المزعومة على الصحراء الغربية الى انتخابات شهر يوليو الماضي والانسداد الذي تعيشه اسبانيا حاليا.

وأكد في السياق، أن موقف سانشيز الأخير من القضية الصحراوية “موقف فردي”، لا يعكس موقف الدولة الاسبانية، التي حافظت على الحياد الايجابي تجاه القضية الصحراوية، مضيفا بأن “مسؤولية اسبانيا في نزاع الصحراء الغربية ما زالت قائمة بموجب القانون الدولي، ويجب ان تراجع موقفها بما يتناسب مع الشرعية الدولية”.

كما شدد الدبلوماسي الصحراوي على أن “المغرب يتحرك بإملاءات استعمارية، وهنا تكمن خطورته، لأنه يقوم بحرب بالوكالة في المنطقة، ناهيك عن تحالفه مع الكيان الصهيوني المحتل”، منبها الى أن “هناك نية مبيتة، لترك النزاع في الصحراء الغربية، كما هو وتسييره بدل حله، لاستخدامه كورقة لخدمة مصالحهم”.

عن RASD RADIO

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*