pin up4rabet gamemostbet kzmostbet casino mosbetpinup casinopin up4rabetmostbet onlinemostbet казино1win casinomostbet casinoparimatch1win slotsluckyjeymostbet casinomosbetpin up casinomostbetpin up lucky jet crash1win slotaviatorpin up bet1wın1win cassino1 вин авиатор1 win4r betpinupparimatch1win casino1 win azlucky jet onlinepin up casinoaviator 1 winmostbet kzlucky jet1win loginpin-up1winmosbetmosbetmostbet4r betmosbetpin up casino game1 winmostbet1win aviatorlacky jet1 win casino
الرئيسية » الاخبار الرئيسة (صفحة 19)

الاخبار الرئيسة

رئيس الجمهورية يهنئ الأسرى المدنيين السياسيين الصحراويين ،ومن خلالهم الشعب الصحراوي بمناسبة عيد الأضحى المبارك

بئر لحلو  30 يوليو 2020 – هنأ  اليوم الخميس رئيس الجمهورية الأمين العام لجبهة البوليساريو السيد إبراهيم غالي ، الأسرى المدنيين الصحراويين  في السجون المغربية  بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ،  ومن خلالهم إلى الشعب الصحراوي، في كل مواقع تواجده، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

وثمن رئيس الجمهورية في رسالة التهنئة للأسرى المدنيين الصحراويين وما يقدمه هؤلاء من  أمثلة التضحية والسخاء والعطاء في سبيل حرية الإنسان الصحراوي وكرامته واستقلاله بكل شموخ وثبات وإباء ،متطرقا الى ظروفهم المزرية  داخل السجون المغربية المكتظة وتعرضهم لخطر وباء كورونا في ظل أبشع المعاملات اللاإنسانية وأفظع الانتهاكات المتواصلة لحقوق الإنسان.

و أوضح الرئيس أن عيد الأضحى المبارك هذه السنة يحل علينا في ظل ظروف دولية صعبة، متميزة بالانتشار المتزايد لوباء كورونا في شتى أنحاء العالم، وما يلحقه من أضرار جسيمة في الأرواح البشرية وما يخلفه من أزمات اقتصادية واجتماعية وحتى سياسية.

 وفي هذا السياق ،أكد الرئيس أن التطورات الأخيرة المتعلقة بوباء كورونا  و المتمثلة في تسجيل حالات داخل مخيمات العزة والكرامة يضع جميع الصحراويات والصحراويين، أينما تواجدوا، أمام مسؤولية مضاعفة، مما يعني تكثيف جهود الوقاية وتعزيز التدابير المختلفة، المتخذة من طرف الآلية الوطنية للوقاية من وباء كورونا، بشكل عام، وبشكل خاص تلك التي حددتها الأجهزة الصحية المختصة.

نص رسالة التهنئة :

رسالة الأخ إبراهيم غالي إلى الأسرى المدنيين الصحراويين في السجون المغربية، ومن خلالهم إلى الشعب الصحراوي، في كل مواقع تواجده، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

09 ذو الحجة، 1441 هجرية، الموافق لـ 30 يوليو 2020

———————-

بسم الله الرحمن الرحيم

” قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَّ “.

صدق الله العظيم

أيها الأسرى المدنيون الصحراويون في السجون المغربية،

أتوجه إليكم و، من خلالكم، إلى كل أبناء وبنات الشعب الصحراوي، في كل مواقع تواجدهم، في الأرض المحتلة وجنوب المغرب، في الأراضي المحررة ومخيمات العزة والكرامة وفي الجاليات والأرياف.

أتوجه إليكم لأتقدم إليكم بداية بأحر التهنئة  وإلى الشعب الصحراوي قاطبة بحلول  عيد الأضحى المبارك، سائلاً العلي القدير أن يعيده علينا وقد انزاح كابوس الاحتلال المغربي الجاثم على وطننا، وقد اجتمع شمل الصحراويين فوق وطنهم الحر، الدولة الصحراوية المستقلة السيدة على كامل ترابها الوطني.

إن الحديث عن المعاني العظيمة والدلالات السامية لهذا العيد الفضيل سيقودنا حتماً للتطرق لقيمة التضحية التي كانت وستبقى مبدءاً ثابتاً وراسخاً في مسيرة الكفاح الوطني الذي يخوضه الشعب الصحراوي الأبي. ولا شك اليوم أنكم تقدمون واحداً من أنصع وأروع وأجل أمثلة التضحية والسخاء والعطاء في سبيل حرية الإنسان الصحراوي وكرامته واستقلاله. كيف لا وأنتم تقبعون، بكل شموخ وثبات وإباء، في تلك الزنازن الموحشة، وفي تلك الظروف المزرية المتميزة بالقسوة والرداءة والاكتظاظ وغيرها من السمات المعروفة في السجون المغربية، وفي ظل أبشع المعاملات اللاإنسانية وأفظع الانتهاكات المتواصلة لحقوق الإنسان، ناهيك عن انتشار وباء كورونا في مختلف تلك السجون.

يجب أن تكونوا على ثقة مطلقة بأنكم اليوم نبراس مستنير لكل الصحراويات ولكل الصحراويين، يرون فيكم ما أنتم أهل له من بطولة وشجاعة وشموخ وأنفة وكبرياء، تتقدمون انتفاضة الاستقلال في الأرض المحتلة وجنوب المغرب، وتقودون من عقر دار العدو جبهة المقاومة السلمية الصحراوية، بلا تردد ولا كلل ولا ملل، رغم كل أساليب العدو وسياساته الدنيئة.

أنقل إليكم التحية والتقدير والتضامن والمؤازرة من كل صحراوية ومن كل صحراوي، في كل مواقع تواجدهم، ورسالة وفاء لعهد الشهداء والمضي على درب الكفاح والنضال الذي يخوضه شعب شهم أبي، صابر صبور، لا يخذل ولا يتخاذل، عازم ومصمم على انتزاع حقوقه المشروعة، مهما تطلب الأمر من معاناة وتضحيات.

أيتها المواطنات، أيها المواطنون، بنات وأبناء الشعب الصحراوي، أينما كنتم،

يحل علينا عيد الأضحى المبارك هذه السنة في ظل ظروف دوليةصعبة، متميزة بالانتشار المتزايد لوباء كورونا في شتى أنحاء العالم، وما يلحقه من أضرار جسيمة في الأرواح البشرية وما يخلفه من أزمات اقتصادية واجتماعية وحتى سياسية.

وعلى غرار كل بلدان العالم، سارعت الدولة الصحراوية مبكراً إلى اتخاذ جملة من الإجراءات الهادفة إلى ضمان أفضل شروط الوقاية من الوباء، كأولوية، مع السهر على ضمان الاحتياجات الضرورية والخدمات الأساسية.

وقد حرصت الدولة الصحراوية منذ البداية على التشديد على خطورة الوضع، وتم إصدار مرسوم رئاسي حول الوضعية الاستثنائية، المحكومة بإجراءات خاصة.

نحن أمام تحدي تواجهه البشرية جمعاء، لأننا جزء من هذا العالم الذي يعاني بأكمله، بما فيه أقوى الدول وأكثرها تطوراً، بحيث لم يتمكن بعد من إيقاف استشراء الجائحة ولا من إيجاد لقاح لهذا الوباء.

ولقد بذل الجميع، سلطات ومواطنين، جهوداً قيمة معتبرة، من خلال الآلية الوطنية واللجنة الوطنية للوقاية من وباء كورونا، وخاصة على مستوى جيش التحرير الشعبي الصحراوي والأطقم الطبية والأجهزة الأمنية،  وكافة الامتدادات الجهوية والمحلية، من مجالس وفروع، في كل تواجدات الجسم الوطني الصحراوي، إضافة بالطبع إلى التعاون والتنسيق المستمر مع دول الجوار. وهنا لا يمكن إلا نتوقف وقفة شكر وتقدير وإشادة إزاء موقف الجزائر المبدئي، بقيادة سيادة الرئيس عبد المجيد تبون، حيث أظهر الشعب الجزائري الشقيق في هذه الجائحة، كما فعل دائماً، معدنه الأصيل، بما يتميز به من روح الشهامة والتضامن والمؤازرة تجاه كل القضايا العادلة في العالم، لا يخشى في الحق لومة لائم. وليس على سبيل الحصر، نذكر هنا بإنشاء الجيش الوطني الجزائري لمستشفى عسكري ميداني لمواجهة داء كورونا في مخيمات اللاجئين الصحراويين.

ويحسب لهذا الجهد الوطني الجبار، الذي كان فيه للمواطنات والمواطنين الصحراويين الدور الأبرز، من خلال ما أبدوه من تفهم وتجاوب والتزام، أنه وفر الحماية للأراضي المحررة ومخيمات اللاجئين الصحراويين من الإصابات طوال السداسي الأول من هذه السنة، وهو إنجاز ينبغي التنويه به وأخذ العبرة اللازمة منه لمواجهة التطورات في القادم من الأيام.

فهذا الوباء الخبيث، الذي لم تسلم منه بقعة على وجه البسيطة، تسلل إلى مخيمات اللاجئين الصحراويين، حيث سجلنا إلى حد الساعة أربع إصابات ووفاة واحدة.

ولا شك أن هذا تطور جديد وخطير، وإن لم يكن قد استُـبعد نهائياً من التوقعات، بالنظر إلى معدل الانتشار الآخذ في التزايد في العالم ومناطق الجوار. إن هذا التطور يضع جميع الصحراويات والصحراويين، أينما تواجدوا، أمام مسؤولية مضاعفة، مما يعني تكثيف جهود الوقاية وتعزيز التدابير المختلفة، المتخذة من طرف الآلية الوطنية للوقاية من وباء كورونا، بشكل عام، وبشكل خاص تلك التي حددتها الأجهزة الصحية المختصة.

ولا بد بهذه المناسبة أن نعبر عن شدبد الإدانة والاستنكار إزاء ممارسات دولة الاحتلال المغربي التي لم تكتف بتعريض حياة الأسرى المدنيين الصحراويين للخطر الداهم، من خلال إبقائهم، بعيداً عن وطنهم وذويهم، في سجون موبوءة بداء كورونا، بل بتعمدها نشر الوباء في الأراضي المحتلة من الصحراء الغربية، من خلال تساهلها بل وتسهيلها لتدفق ممنهج وبلا رقابة طبية للمستوطنين المغاربة إليها، قادمين من مناطق موبوءة داخل المملكة المغربية.

وفي وقت نوجه فيه النداء إلى مواطنينا في الأراضي المحتلة وجنوب المغرب بضرورة أخذ جانب الحيطة والحذر، خصوصاً إزاء عدو أثبت بالملموس بأنه لا يدخر أية وسيلة، مهما كانت خبيثة ودنيئة، للقضاء على العنصر الصحراوي، فإننا نحمل الأمم المتحدة مسؤولية حماية المواطنين الصحراويين هناك من السياسات العدوانية لدولة الاحتلال المغربي، وضمان حماية سلامتهم الجسدية وحقوقهم الأساسية، وتفويض بعثة المينورسو بحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية ومراقبتها والتقرير عنها.

ومن خلال هذه الرسالة نعيد التأكيد على الأفكار الرئيسية التي حددناها في الخطاب الموجه إلى الشعب الصحراوي يوم 16 مارس 2020، والتي تركز على ضرورة انخراط الجميع، سلطاتٍ ومواطنين، بكل جدية وتعاون ويقظة وحيطة وحذر، بشكل صارم ودائم، كل من موقعه، في هذا المجهود الوطني والعالمي.

كما أذكر بما ورد في تلك المناسبة بتوجيه هذا النداء إلى المواطنات والمواطنين الصحراويين، حيثما كانوا، من أجل المصلحة الوطنية العليا، ومن أجل حماية أنفسكم وأفراد عائلاتكم وجيرانكم وشعبكم عامة من عدو خبيث، لا يُـرى بالعين المجردة، وينتشر انتشار النار في الهشيم، حالما يجد من يشعل فتيل العدوى، عن جهل أو تساهل أو تعمد.

لا سبيل اليوم لمواجهة هذا الوباء إلا بالالتزام الصارم بالإجراءات والتعليمات الصحية، ببقاء المواطنين في مواقعهم، والتقليل إلى أقصى حد من الحركة والتنقل وتجنب الازدحام، مع الاعتناء بالنظافة وارتداء الأقنعة الواقية.

ولقد عرف الشعب الصحراوي عبر العصور كيف يواجه أعتى الصعوبات، وهو الذي تحدى غزواً واحتلالاً عسكرياً مغربياً بجحافل الجيوش الجرراة التي عاثت فساداً في البلاد والعباد، وأفشل مساعي دولة الاحتلال المغربي الرامية إلى إبادته أو إركاعه وثنيه عن أهدافه المشروعة.

هذا الشعب سيعرف اليوم أيضاً كيف يجتاز هذه المحنة العالمية بما عرف به من صبر ونظام  والتزام وقدرة على الصمود والمقاومة، وبما يتميز به من قيم التعاون والتضامن والتكافل الاجتماعي، وإرادة فولاذية لا تلين، في كنف وحدة وطنية وإجماع شامل خلف رائدة كفاحه، ممثله الشرعي والوحيد، الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب.

وبحلول هذا العيد المبارك، نسأل الله العلي القدير أن يرفع عنا الضر والظلم والاحتلال والداء والبلاء، وأن يحفظ شعبنا وشعوب العالم من هذا الوباء، إنه سميع مجيب.

عيدكم مبارك سعيد، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

كفاح، صمود وتضحية لاستكمال سيادة الدولة الصحراوية.

إبراهيم غالي،

رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية،

الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب

(واص)

 

الوزير الأول يوجه نداء عاجلا إلى كافة السلطات والمواطنين للمساهمة في الوقاية من فيروس كورونا (بيان)

الشهيد الحافظ، 29 يوليو 2020 – وجه اليوم الأربعاء الوزير الأول و رئيس الآلية الوطنية للوقاية من جائحة كورونا السيد بشرايا حمودي بيون نداء عاجلا إلى كافة السلطات والمواطنين للمساهمة في الوقاية من فيروس كورونا، مشددا على ضرورة التقيد بالإجراءات  الوقائية.

وتطرق  بيان صادر عن  الوزير الأول إلى جملة من الإجراءات  والتعليمات بخصوص جائحة كورونا ومستجداته.

نص البيان :

الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية                         التاريخ:29 يوليوز 2020م

الوزارة الأولى

بيان صادر عن

الوزير الأول، رئيس الآلية الوطنية للوقاية من جائحة كورونا

  نظراً لتأكيد حالات الإصابة بفيروس كوفيد 19 لدينا وتوقع انتشاره، ونظراً لما يشهده محيطنا المباشر من توسع في الإصابات، ومن أجل وقاية شعبنا وحمايته من الإبادة الجماعية، فإن الوزير الأول، رئيس الآلية الوطنية للوقاية من جائحة كورونا، يقرر ما يلي:

  • إعطاء التعليمات لكافة السلطات بضرورة التشديد على الإجراءات الوقائية، وخاصة منها تجنب الأنشطة والفعاليات التي تحتمل الحشد البشري، والتحسيس بضرورة التزام التباعد واستعمال الكمامات أو النقاب.
  • تكثيف التحسيس، بكل الطرق من أجل أن يساهم الجميع في الوقاية  من هذا الوباء الخطير، الذي تنتقل عدواه بسرعة فائقة، ومن حيث لا يتوقع.
  •  مراجعة الإجراءات الخاصة بالحركة ما بين الولايات وباتجاه المناطق المحررة، ومن وإلى ولاية تندوف الجزائرية، وتشمل هذه المراجعة حركة الأفراد والآليات والبضائع، مع ضمان استمرار المصالح والخدمات الضرورية للمواطنين، والوفرة واستقرار الأسعار.

  إن الوزير الأول، رئيس الآلية الوطنية للوقاية من جائحة كورونا ليوجه نداء عاجلاً إلى كافة السلطات والمواطنين من أجل التعاون في سبيل الحفاظ على حياة شعبنا، وتمكينه من احتياز هذه المرحلة العويصة بسلام، ليواصل مسيرته التحريرية بقوة وصلابة.

 كما يغتنم هذه الفرصة ليتوجه بالتقدير العالي للأطقم الطبية، على مختلف المستويات، الساهرة على صحة المواطنين، ويثمن مجهوداتهم الجبارة في مكافحة الوباء والوقاية منه.

كما يهنئ جماهير شعبنا، في كل مكان، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، أعادة الله على شعبنا بالخير واليمن والبركة والنصر على الأعداء، متضرعاً إلى المولى جل في علاه أن يرفع عن شعبنا الوباء والبلاء، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

بشرايا حمودي بيون

الوزير الأول

رئيس الآلية الوطنية للوقاية من جائحة كورونا

(واص )

فيروس كورونا : 0 حالة إصابة مؤكدة ، 02 حالة شفاء خلال الـ 48 ساعة الأخيرة

الشهيد الحافظ ، 29 يوليو 2020  – أعلن اليوم الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة العمومية في تصريح لوسائل الإعلام الوطنية الدكتور محمد سالم الشيخ عن عدم تسجيل أية إصابة بفيروس كورونا خلال الـ 48 ساعة الأخيرة . كما أعلن الناطق الرسمي عن شفاء حالتين من بين الحالات الأربعة المؤكدة، فيما لا تزال حالة تخضع للعلاج وهي في تحسن. وأضاف الدكتور محمد سالم الشيخ عن إجراء تحاليل لعدد من الحالات المشبه فيها وإرسال نتائجها لتأكيد إصابتها أو عدمها . وفي ختام التصريح، أكد الناطق الرسمي للوزارة أن الوضعية الحالية للوباء خصوصا مع اقتراب عيد الأضحى المبارك تستدعي من كل المواطنين اليقظة واحترام الإجراءات الوقائية المطروحة والارتداء الإلزامي للقناع الواقي حفاظا على صحة المواطنين ، خاصة أولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة. (واص)

وكالة فيتش الدولية : الاقتصاد المغربي سيشهد ركودا حادا غير مسبوق

توقعت وكالة فيتش الدولية التي تعنى بالتصنيف الائتماني للدول، أن يشهد الاقتصاد المغربي ركودا وتراجعًا حادا غير مسبوق لم تشهده البلاد منذ عقود، معتبرة أن ديون الدولة المغربية تجاوزت الحدود.

كما قررت وكالة التصنيفات الائتمانية العالمية “فيتش” تخفيض التصنيف الائتماني السيادي للمغرب إلى أدنى درجات الوضع السلبي، نتيجة التاثيرات السلبية والمخاطر الناجمة عن وباء كورونا (كوفيد 19) على الإقتصاد المغربي والمالية العامة.

وعزت الوكالة الأمريكية المرموقة هذا التراجع إلى الزيادة المضطردة التي شهدها الدين العمومي في علاقته بالناتج الداخلي الخام، الذي يعرف بدوره إنخفاضا حادا، متوقعة أن تشهد البلاد عجزا يصل إلى أزيد من 7.5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، في أكبر تراجع له منذ ثلاثة عقود على الأقل.

واعتبرت أيضا أن إجمالي ديون الشركات المملوكة للدولة المغربية مرتفعًا نسبيًا، حيث يبلغ حوالي 25 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي، مما يزيد من المخاطر على الاقتصاد المغربي الهش في بيئة اقتصادية متقلبة وظروف استثنائية.

وتساءلت وكالة “فيتش” في ذات السياق حول قدرة المغرب على الحفاظ على نفس المستوى في مواجهة الأزمة التي فرضها تفشي الوباء، وتأثيراتها المتسارعة على المالية العامة للمملكة.

ويأتي تراجع التصنيف الإئتماني للمغرب في ظل تقارير دولية، تتفق حول توجه البلد المغاربي نحو ركود إقتصادي سيؤثر سلبا على عدد كبير من القطاعات، حيت أفاد البنك الدولي أن “صدمة كوفيد-19 ستدفع الاقتصاد المغربي على نحو مفاجئ نحو ركود شديد، هو الأول منذ سنة 1995” ، مشددا على أن “الاقتصاد سيتأثر بالصدمات الاقتصادية الداخلية والخارجية”.

وفي ذات السياق توقع البنك الدولي في أحدث تقرير له حول الوضع الاقتصادي للمغرب “الآفاق الاقتصادية وتأثير أزمة كوفيد19”، أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للاقتصاد المغربي بنسبة 5 بالمائة سنة 2020 ،وفق السيناريو الأساسي، وهو ما يتناقض بشكل حاد مع النمو المتوقع قبل الوباء بنسبة 3.6 بالمائة.

وكانت وكالة بلومبيرغ الأمريكية توقعت أيضا أن يدخل المغرب في أزمات اقتصادية اجتماعية وسياسية عميقة وغير مسبوقة.

للإشارة تعتبر وكالة فيتش الأمريكية أو مؤسسة فيتش الدولية للتصنيف الائتمانى، من بين أكبر ثلاث وكالات دولية للتصنيف الائتماني إلى جانب كل من وكالة موديز وستاندرد آند بورز.

ومن منطلق كونها إحدى المؤسسات العالمية الرائدة في التصنيفات والأبحاث الائتمانية، تحظى مؤسسة فيتش بتقدير واسع عبر الشرق الأوسط كمصدر موثوق للأبحاث والتحليلات المتعمقة عبر جميع القطاعات الرئيسية كالشركات، والتمويل المهيكل والإسلامي، والمؤسسات المالية، والحكومات، والبنية التحتية، وتمويل المشاريع.

جاليات الجنوب تهنئ الشعب الصحراوي بمناسبة عيد الأضحى المبارك ، وتستحضر معاناة الاسرى المدنيين الصحراويين بالسجون المغربية

نواكشوط (موريتانيا)، 28 يوليو 2020  – هنات جاليات الجنوب الشعب الصحراوي بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك ، مستحضرة معاناة الاسرى المدنيين الصحراويين بالسجون المغربية الذين يدفعون ثمن الموقف الوطني النزيه دفاعا عن قضيتهم العادلة .

واضافت جاليات الجنوب في بيان لها”  يأتي عيد الأضحى في هذا العام و قد عم المعمورة فيروس كوفيد 19 الذي تمكن شعبنا و مؤسسات دولتنا من الحد من تأثيره و التقليل من الإصابة به بفضل الله أولا و بفضل الالتزام  بتوجيهات و تعليمات الجهات المسؤولة و ما اتخذته من تدابيروقائية ” .

نص البيان :

الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية

وزارة الأرض المحتلة والجاليات

جاليات الجنوب

يحتفل شعبنا بعيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا و على جميع المسلمين بالخير و اليمن و البركة .

نستقبل هذا اليوم الفضيل الذي يجسد شعبنا – فيه كل يوم – أنبل معانيه ، و أرفع مقاصده  بما يقدمه من تضحيات ، و يمارس من تضامن و تكافل  ، و  يختبر من صبر و صمود مما مكن ثورتنا العظيمة من اجتراح المعجزات من صميم المعاناة  رغم كيد و بطش و قوة الغزاة.

و يأتي الأضحى في هذا العام و قد عم المعمورة فيروس كوفيد الذي تمكن شعبنا و مؤسسات دولتنا من الحد من تأثيره و التقليل من الإصابة به بفضل الله أولا و بفضل الالتزام  بتوجيهات و تعليمات الجهات المسؤولة و ما اتخذته من تدابير.

اننا في جاليات الجنوب  و نحن نتقاسم بشرى  العيد مع أبناء شعبنا لنستحضر معاناة أسرانا في السجون المغربية الذين يدفعون ثمن الموقف الوطني النزيه أعمارا و يعطون الأضحى كل معانيه السامية..

و نحيي عائلات الأسرى الصحراويين في سجون الاحتلال و كل جماهير انتفاضة الاستقلال و فعالياتها الجسورة و سائر أبناء شعبنا الصامد في كل اُماكان تواجداته و ندعوه الى تعزيز الوحدة و تقوية الصف و الالتفاف حول ممثل شعبنا الشرعي الوحيد الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي الذهب.

و اننا لنثمن عاليا مخرجات الدورة الثانية للامانة الوطنية خاصة فيما يتعلق بمراجعة التعامل مع الامم المتحدة ، و نؤكد الاستعداد و الجاهزية لكل ما تتطلبه المرحلة.

لقد أعطى شعبنا و قيادتنا للسلام فرصه،  و للمجتمع الدولي الوقت الكافي لإيجاد حل سلمي عادل لقضية تصفية الاستعمار من بلدنا، و آن الاوان للأمم المتحدة ان تتحمل مسؤولياتها كاملة و ان تخرج عن صمتها و لامبالاتها ازاء الاحتلال المغربي للأرض و انتهاكه الفاضح لحقوق الانسان و دوسه القانون الدولي و نهبه الثروات الصحراوية و ممارساته القمعية تجاه شعبنا في المدن المحتلة …..

آن الاوان للأمم المتحدة و بعثتها في الصحراء الغربية ان تضطلع بدورها  و تنجز عهدتها او تعلن فشلها .

  كفاح ،صمود وتضحية لاستكمال سيادة الدولة الصحراوية . (واص)

جنوب إفريقيا تجدد موقفها الداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال

جنيف  (سويسرا)، 29 يوليو 2020  – جددت السيدة نيزوفو ميتشاكتود-ديسكو سفيرة جنوب إفريقيا لدى الأمم المتحدة بجنيف موقف بلادها الداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، مؤكدة على “المسؤولية التامة للأمم المتحدة ومختلف هيئاتها بهذا الصدد .

 وأكدت الدبلوماسية الجنوب افريقية لدى إستقبالها للسيد، أبي بشراي البشير عضو الأمانة الوطنية للجبهة المكلف بأوروبا والاتحاد الأوروبي “أن تصفية الإستعمار من الصحراء الغربية حتمية تاريخية، ومثلما ينعم شعب جنوب أفريقيا بالحرية اليوم فإن إنتصار الشعب الصحراوي مسألة وقت فقط”.

وبعد التطرق مع مضيفته لآخر تطورات القضية الصحراوية في مختلف جبهات الفعل الوطني، أكد الدبلوماسي الصحراوي أن عجز الأمم المتحدة عن إحراز تقدم في أي من هيئاتها في نيويورك أو جنيف هو إنعكاس واضح لإنعدام الإرادة لدى مجلس الأمن الدولي ولدى مجلس حقوق الإنسان من أجل دفع عملية التسوية وتجنيب المنطقة منزلقات المواجهة من جديد التي يقود التعنت المغربي المنطقة إليها.

الدبلوماسي الصحراوي تقدم بإسم الشعب الصحراوي بالشكر لجنوب أفريقيا على مواقف التضامن الثابتة مع قضية الشعب الصحراوي وعلى الدور المحوري الذي تلعبه البعثات الدبلوماسية الجنوب إفريقية في  نيويورك وجنيف وغيرها في المرافعة عن القضية الصحراوية والتأكيد على المسؤولية القانونية للأمم المتحدة عن تقرير مصير الشعب الصحراوي عبر إستفتاء حر ونزيه بإعتباره السبيل الأوحد لتحديد الوضع النهائي للاقليم.

للتذكير ،  اللقاء الذي حضرته السيدة أميمة عبد السلام ممثلة الجبهة لدى سويسرا ، يندرج في إطار زيارة عمل تقود السفير ابي بشراي البشير إلى سويسرا للقاء بعض المنظمات الدولية في جنيف وتحضير المواعيد القادمة مع الأصدقاء من بعثات دبلوماسية ومنظمات المجتمع المدني. (واص)

رئيس المجلس الوطني يتلقى رسالة تهنئة من نظيره الجزائري بمناسبة عيد الأضحى المبارك

الجزائر 28 يوليو  2020  – عبر رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري السيد سليمان شنين ، عن تهانيه للشعب الصحراوي بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ، معبرا لنظيره الصحراوي السيد حمة سلامة عن أخلص التبريكات بهذه المناسبة.

وتمنى السيد سليمان شنين في رسالة التهنئة من العلي القدير أن يعيد هذا العيد على الشعب الصحراوي بمزيد من الصحة والرقي والرفاه ، وعلى الأمتين العربية و الإسلامية بالأمن والاستقرار.

وأضاف رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري في رسالة التهنئة ” نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرفع هذه الجائحة عن الأمة الإسلامية والبشرية جمعاء وأن يعزز التضامن والتعاضد والتضامن بين الشعوب والدول ” . (واص)

الجمهورية الصحراوية تشارك في اجتماع حول الأمن الغذائي

أديس أبابا (اثيوبيا)، 28 يوليو 2020  – شاركت الجمهورية الصحراوية عبر الممثل الدائم بالإتحاد الإفريقي السيد لمن أباعلي في اجتماع استضافه الإتحاد الإفريقي بالتعاون مع منطمة التغذية والزراعة الفاو ، خصص للبحث عن بناء نظام مقاوم للتغذية من أجل تحقيق الأمن الغذائي .

الاجتماع الذي عقد عبر تقنية التحاضر عن بعد ، شاركت فيه لجان الاتحاد التخصصية كالزراعة والتجارة والاستمار ،وحضره عدد من المنظمات الدولية  والقارية المتخصصة إضافة الى الاتحاد الاوروبى والبنك الدولى والبنك الافريقى للتمنية والمنظمة الدولية  للتغذية والزراعة( الفاو)  وبرنامج التغذية العالمي  وهيئة  تعاون الاتحادالافريقي  والمجموعات الاقتصادية   ومنظمات اخري  ذات الاختصاص  .

 وبعد مداخلات رؤساء اللجان الفنية المتخصصة ناقش المشاركون الحاجة إلى إجراء سياسات لزيادة توافر الغذاء والحصول عليه للتخفيف من آثار وباء كورونا  ، وتعزيز النظم الغذائية الصحية وتحسين تغذية السكان المعرضين للخطر مثل صغار المزارعين ، مربي الماشية ، الصيادين الحرفيين ، المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة ، القوى العاملة في الاقتصاد غير الرسمي ، النساء ، الأطفال والعمال المهاجرين.

وشدد الاجتماع على  ضرورة  اتخاذ إجراءات عاجلة لدعم الإنتاج الزراعي لأصحاب الحيازات الصغيرة والروابط بالأسواق ، وخاصة للأغذية كثيفة المغذيات القابلة للتلف مثل الخضروات الطازجة والفواكه والأسماك التي توفر المصادر الرئيسية للمغذيات الدقيقة الأساسية للعديد من الأفارقة.

 وحث الوزراء على  برامج للحماية وتوسيع أدوات الحماية الاجتماعية وتكييفها   لمعالجة كل الطوارئ والاستجابة  للتعامل مع الوباء وكذلك حماية وإعادة بناء سبل العيش للضعفاء  و معالجة التحديات الإنمائية على نطاق واسع للحد من  الاثار السلبية لفيروس كوفيد 19 .  (واص)

فيروس كورونا : 04 حالات إصابة مؤكدة ، وحالة وفاة واحدة بمخيمات اللاجئين الصحراويين

الشهيد الحافظ ، 28 يوليو 2020  – بلغ عدد الإصابات بفيروس كورونا بمخيمات اللاجئين الصحراويين إلى أربعة حالات مؤكدة ، منها حالة وفاة واحدة ، حسب ما أعلن عنه أمس الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة العمومية الدكتور هيددة لوسائل الإعلام الوطنية .

وأكد الدكتور هيددة ،أنه تم تسجيل أربعة حالات إصابة بفيروس كورونا العالمي وهي الأن تخضع للعلاج وهي في تحسن ، أما حالة الوفاة التي سجلت كانت تعاني من أمراض مزمنة .

وأضاف الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة العمومية أنه توجد حالات اشتباه بفيروس كورونا وتم اخذ التحاليل منها وارسالها للمخبر في انتظار تأكيد إصابتها من عدمه .

وأكد الناطق الرسمي لوزارة الصحة العمومية أن الوضعية الحالية للوباء تستدعي من كل المواطنين اليقظة واحترام قواعد الإجراءات الإحترازية المطروحة والامتثال لها والارتداء الالزامي للقناع الواقي حفاظا على سلامة المواطنين ، خاصة الذين يعانون من أمراض مزمنة. (واص)

تداعيات كوفيد ١٩ على الشعب الصحراوي عنوان لقاء شباني بإسبانيا

غرنيكا (الباسك)، 28 يوليو 2020  – رغم صعوبة الوضع الصحي هنا بإسبانيا، إلا أن نخبة من الشباب والطلبة الصحراويين اثروا عقد لقاء حول أهمية تحسيس الرأي العام الإسباني بصعوبة الوضع الصحي والإنساني بمخيمات اللاجئين الصحراويين، بالتزامن مع تزايد أعداد المصابين بكوفيد ١٩ ، وحاجة القطاع الصحي هناك إلى الدعم.

الحدث الذي ينظم بمبادرة من شباب الجالية الصحراوية  حضره أمين رابطة الشباب والطلبة بإسبانيا الاخ محمد أحنيني، إلى جانب متضامنين باصكيين وممثلين عن جمعية إحسان الخيرية، التي تقدم سنويا مساعدات لفائدة العائلات الصحراوية المحتاجة.
ضيف شرف اللقاء الشباني كان شخصية نادرة قادمة من عنفوان الثورة إنه السيد خوستو كاسي نابي المعروف بإسم لاري، بدأ الرجل بسرده لمرافقته لكفاح الشعب الصحراوي، وهو المؤمن بحتمية النصر، والواعي بالمسئولية الملقاة على عاتق جيل الشباب، وناشد الحضور ضرورة التحرك وطرق جميع الأبواب في هذه الظروف أكثر من أي وقت مضى للتخفيف من معاناة ذويهم بمخيمات اللاجئين.
لاري الوفي لعهد رفاقه الشهداء، يعمل الآن على تأليف كتاب حول قضية الشعب الصحراوي وكيف ساهم بجهده في معركة البناء والتحرير على مدى سنوات طويلة.
اللقاء التواصلي ساهم في اثراءه متضامنون باصكيون، إلى جانب عديد المداخلات الشبانية والطلابية، أجمعت على أهمية التحسيس والضغط باستعمال جميع المنابر والوسائل لإيصال مساعدات طبية وغذائية عاجلة إلى المخيمات الصحراوية.
المبادرة الشبانية هته تأتي لتعزيز جهود التحسيس والتوعية التي تقوم بها ممثليات الجبهة الشعبية على المستويين الإسباني والأوروبي، مدعومة بحركة التضامن، والمجموعات البرلمانية، تدعو الحكومات والهيئات إلى عدم نسيان صعوبة الوضع الصحي والإنساني بمخيمات اللاجئين الصحراويين، نتيجة وباء كورونا، وتأخر وصول الدعم الإنساني نتيجة إغلاق الحدود بين الدول.