الرئيسية » أرشيف الكاتب: aminradio (صفحة 41)

أرشيف الكاتب: aminradio

” الشعب الصحراوي يقود مسيرة مظفرة ستمضي بتصميم راسخ نحو تحقيق الهدف الحتمي ” (الرئيس إبراهيم غالي)

أكد رئيس الجمهورية ، الأمين العام لجبهة البوليساريو الأخ إبراهيم غالي أن الشعب الصحراوي يقود مسيرة تحررية مظفرة ستمضي بتصميم راسخ نحو تحقيق الهدف الحتمي ألا وهو الحرية والاستقلال .

الرئيس إبراهيم غالي وفي كلمة له بمناسبة الذكرى الـ 47 لاندلاع الكفاح المسلح ” قال إنها مسيرة مظفرة تمضي بتصميم راسخ نحو هدفها الحتمي، ليس فيها أدنى مجال للتردد أو التراجع” .

 فالجبهة الشعبية – يضيف رئيس الجمهورية – ليست مجرد حركة تحرير وطني تقود كفاح  الشعب الصحراوي، إنها روح هذا الشعب التي احتضنها ودافع عنها بالغالي والنفيس، وهو غير مستعد، لا اليوم ولا غداً، للتنازل أو التخاذل أو التسامح مع أي كان، يروم المساس بمكانتها”.

” لقد احتضنت الجماهير ثورتها بكل حماس وعنفوان وإصرار و، قبل ذلك، بكل مسؤولية وقناعة بذلك الدرب الذي سيقود حتماً إلى التحرر والخلاص والانعتاق” يقول الرئيس إبراهيم غالي في كلمته .

وبالفعل، ” ونحن نخلد الذكرى السابعة والأربعين لتأسيس الجبهة وإعلان الكفاح الوطني التحرري، فإن الشعب الصحراوي لم يخيب الظن، وتمكن في ظرف وجيز، بقيادة طليعته الصدامية، الجبهة الشعبية، من الانتقال من ظلمات الغياب والجهل والتخلف والتفرقة والشتات والتبعية والاحتقار والإهانة إلى نور الحضور والتطور والوحدة الوطنية والكيان والهوية والانتماء والاعتزاز والكرامة والاحترام والمكانة المستحقة بين الشعوب والأمم ” يضيف رئيس الجمهورية

وأضاف الرئيس إبراهيم غالي ” لقد شكلت 2020 ماي 1973 دون شك لحظة تاريخية حاسمة ومفصلية في تاريخ شعبنا المعاصر، توجت عقوداً طويلة من مقاومته ضد الوجود الاستعماري في بلادنا، والتي كان من آخر تجلياتها انتفاضة الزملة التاريخية، في 17 يونيو 1970، بقيادة الفقيد محمد سيد إبراهيم بصيري، التي نخلد هذا العام ذكراها الخمسين.

فهذا الترابط الوجودي – يضيف رئيس الجمهورية – وهذا الانسجام الكامل وهذا التطابق المطلق وهذا التشبث الراسخ بمبادئها وأهدافها، يجعل أي استهداف للجبهة هو استهداف للشعب في وجوده ووحدته وكرامته، هو استهتار بتضحياته الجسام بالدم والعرق والدموع وقوافل الشهداء البررة.

(وكالة الأنباء الصحراوية)

الجريدة الإخبارية 19/05/2020

 

الذكرى الـ 47 لاندلاع الكفاح المسلح .. مواصلة للعهد حتى الاستقلال

يحتفل الشعب الصحراوي اليوم الأربعاء  بالذكرى الـ 47  لاندلاع الكفاح المسلح الذي انطلق في مثل هذا اليوم من سنة 1973.

وبالرغم من الظروف التي يحتفل فيها الشعب الصحراوي بهذه الذكرى العزيزة على شعبنا جراء انتشار جائحة كورونا ” كوفيد 19 ” ، الا أنه لا يزال يناضل عبر عديد الجبهات من أجل إقرار حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال.

ويستذكر الشعب الصحراوي كل عام بطولات وأمجاد مقاتلي جيش التحرير الشعبي الصحراوي المدافعين عن حمى الوطن والجماهير الصحراوية بالمناطق المحتلة وجنوب المغرب والطلبة الصحراويين بالمواقع الجامعية المغربية ، وكذا الصحراويين بمخيمات اللاجئين الذين يقدمون أروع الأمثلة في الصمود والتحدي ، وفي المهجر والشتات وعبر كافة تواجدات الجسم الصحراوي.

وتعتبر ذكرى 20 ماي من سنة 1973، محطة مفصلية في تاريخ الشعب الصحراوي، وشكلت تحولاً عميقاً في صيرورة مقاومته وكفاحه عبر العصور من أجل الحرية والكرامة والانعتاق. وبعد عشرة أيام فقط من تأسيس طليعة الكفاح الوطني، الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، اقتحم شعبنا، من خلال ثلة من أبنائه الأوفياء، غمار الحرب التحريرية المسلحة.

وكان ذلك إذاناً بالقطيعة مع فترة طويلة من الهيمنة الاستعمارية، طبعتها محطات متفرقة من المقاومة، في مقدمتها انتفاضة الزملة التاريخية، بقيادة الفقيد محمد سيد إبراهيم بصيري، بما جسدته من بواكير الوعي الوطني ومن رفض قاطع للوجود الاستعماري في بلادنا و، بشكل خاص، ما مارسته القوة الاستعمارية من عنف وهمجية في مواجهة مظاهرة سلمية.

تأتي الذكرى والشعب الصحراوي صمم على مواصلة كفاحه لاسترجاع استقلاله ورفضه للاحتلال المغربي .

وفي ذكرى اندلاع الكفاح المسلح 20 ماي 1973 ، برزت قدرة المناضلون الصحراويون على مجابهة الاستعمار الإسباني، وتنفيذ عمليات عسكرية نوعية، لقنت جيش الاستعمار درسا قويا، رغم الإمكانيات المحدودة آنذاك .

(وكالة الأنباء الصحراوية)

مجموعة السلام للشعب الصحراوي بالبرلمان الأوروبي تعقد إجتماعا إستثنائيا لتدارس خارطة العمل على مستوى المؤسسات الأوروبية

عقدت يوم أمس “مجموعة السلام للشعب الصحراوي بالبرلمان الأوروبي” إجتماعا إستثنائيا برئاسة رئيس المجموعة الدكتور خواكيم شوستر، لتدارس خارطة عمل المجموعة على مستوى المؤسسات الأوروبية من أجل الضغط عليها لإحترام القانون الدولي والأحكام الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، ووقف الإستغلال غير الشرعي للموارد الطبيعية للصحراء الغربية، وكذا إحترام حقوق الانسان في الأراضي المحتلة.

الأجتماع شارك فيه إلى جانب عضو الأمانة الوطنية، السفير المكلف بإوروبا والإتحاد الأوروبي، أبي بشرايا البشير، كل من السادة أميه عمار نائب السفير، عبدالله العربي ممثل الجبهة باسبانيا وبصيري لبصير عضو ممثلية الجبهة بأوروبا.

وبعد إفتتاح الإجتماع بكلمة ترحيبية من قبل الدكتور شوستر، قدم عضو الأمانة الوطنية، السفير المكلف بأوروبا والإتحاد الأوروبي، السيد أبي بشرايا البشير، عرضًا مفصلا حول آخر تطورات القضية الوطنية ومسار التسوية الذي تشرف عليه الأمم المتحدة التي لاتزال وللأسف تبعث برسائل سلبية للصحراويين من خلال عجزها عن تسريع العملية السياسية والتأخر في تعيين مبعوث جديد إلى الصحراء الغربية والحفاظ على الزخم الذي أحدثه المبعوث السابق هورست كولر قبل إستقالته، مضيفا في ذات السياق أن التجديد لبعثة المينورسو كل سنة والعودة مجددًا إلى مربع الصفر لم يعد مقبولا.

وفيما يخص الوضع في المدن المحتلة، تطرق المسؤول إلى إرتفاع وتيرة الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان المرتكبة من قبل الأجهزة التابعة لنظام الإحتلال المغربي، وكذا الوضع الحرج للمعتقلين السياسين الصحراويين في السجون المغربية الذي تفاقم مؤخرًا في ظل تفشي فيروس كورونا داخل بعض السجون، مشددًا على ضرورة تكثيف الجهود للضغط أكثر على الإحتلال للإفراج الفوري عنهم.

من جهة أخرى، وعلاقة بموضوع جائحة كورونا، أبرز السيد أبي بشرايا، آثار الجائحة على ظروف عيش اللاجئين الصحراويين والتدابير والإجراءات التي إتخذتها جبهة البوليساريو والدولة الصحراوية لتخفيف من معاناة مواطنيها وحمايتهم سواء داخل المخيمات أو في الأراضي المحررة.

من جهته الأستاذ مانويل دوڤير، قدم هو الأخر شرحا مفصلا حول المعركة القانونية التي تخوضها جبهة البوليساريو على مستوى أوروبا لحماية موارد الشعب الصحراوي من الإستغلال غير الشرعي، لاسيما الطعون التي تقدمت بها أمام محكمة العدل الأوروبية ضد إتفاقيتي التجارة الحرة والصيد البحري، والأهمية البالغة للعمل من داخل المؤسسات الأوروبية للضغط على المفوضية وبعض الحكومات التي تحاول الإلتفاف على القانون الأوروبي، مشيدا في هذا الصدد بجهود المجموعة البرلمانية للسلام للشعب الصحراوي داخل البرلمان الاوروبي.

هذا وأجمع النواب الأعضاء في المجموعة على ضرورة مضاعفة الجهود المبذولة من أجل فرض إحترام القانون الدولي والأوروبي وحقوق الإنسان في الصحراء الغربية والمساهمة في التعجيل بإيجاد حل سلمي يضمن الحق الحصري والشرعي للشعب الصحراوي في تقرير المصير.

(وكالة الأنباء الصحراوية)

الأسيرة الصحراوية محفوظة لفقير أثبتت للاحتلال المغربي عزيمة الصحراويين على مواصلة المقاومة حتى الاستقلال

أكد مكتب تنسيق شؤون الأرض المحتلة بكناريا أن الأسيرة المدنية الصحراوية المفرج عنها مؤخرا أثبتت للاحتلال المغربي عزيمة الصحراويين على مواصلة المقاومة حتى الاستقلال ، رغم المحاولات القمعية وأساليب التعذيب المتنوعة التي تعرضت لها أثناء فترة اعتقالها .

وقال المكتب في رسالة تهنئة لمناسبة الإفراج عن الأسيرة محفوظة بمبا لفقير “يسعد الشعب الصحراوي اليوم بمناسبة استعادتك لجزء بسيط من حريتك أن يرفع إليك  أحر التهاني و أبلغها لك أيتها البطلة المقدامة ، و أنت تغادرين في أول خطوة مكان أسرك ـ السيئ الذكرـ ، متحدية الاحتلال المغربي في صاديته و حساباته الضيقة الخاسرة ، التي تنطلق من ممارسات ممنهجة  انتقامية في حق  المدنيين الصحراويين ، المطالبين بحقوقهم العادلة و المشروعة والتي تكفلها كل المواثيق و العهود الدولية “.

فمن رحم المعاناة – تضيف الرسالة  –  و جبروت الجلادين ومن بئر الظلمات و الإرهاب النفسي و الجسدي في سجون الاحتلال المغربي ، أنت اليوم تكتبين تاريخا بطوليا مشرقا لكل أمهات العالم يستمد قوته مكانته، ماضيه ، حاضره و مستقبله من مبادئ  ثورة 20 ماي الخالدة ، رافعة علم الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية خفاقا ، و مرددة أنشودة الانتصار لشعب يقدر تضحيات بطلاته و أبطاله من المقاتلين و الأسرى في سجون الاحتلال ، شعب يؤمن بأن لا سلام ، لا استسلام ، المعركة ، دوما إلى الأمام ، شعار لا شك أنك قمت بترديده وتجسيده  في زنازين أسرك ، و قبل ذلك في شوارع و أزقة المدن المحتلة ، و أنت أيضا تحتجين رفقة المئات من أبناء جلدتك الأحرار أمام المحاكم الظالمة بعاصمة الاحتلال المغربية و بكل مدنه الأخرى ، بثقة و ثبات و إيمان ، تجسيدا لعهد قطعته على نفسك في مواصلة النضال و الصمود بشرف و فضيلة حتى تحقيق النصر الأبدي ، الذي يجب أن يأتي ، و حتما سيتحقق.

واضافت الرسالة ” رغم أن الخروج من الأسر لا يعني أبدا بالنسبة للشعب الصحراوي حصولا بالكامل على الحرية المنشودة منذ أكثر من 04 عقود ، فإننا نستقبلك في ظروف صعبة من زمن فيروس كورونا، المنتشر في أرجاء العالم “

(وكالة الأنباء الصحراوية)

جائحة كورونا : منظمة إسبانية تطلق حملة لجمع التبرعات لفائدة اللاجئين الصحراويين

أطلقت منظمة ”ريفاس الساحل” غير الحكومية حملة لجمع التبرعات لفائدة مخيمات اللاجئين الصحراووين في ضوء الأزمةالصحية التي يمر منها العالم، والتي كان لها آثار متعددة على ظروف عيش ما يزيد عن 180.000 لاجئ صحراوي بسبب نقص مواد التغذية وغير ذلك من الإحتياجات الضرورية خاصة المتعلقة بالجانب الصحي للتصدي للجائحة ومنع إنتشارها.

وتأتي الحملة وفق بيان للمنظمة، بالتزامن مع إقتراب موعد الطبعة السابعة من ”سباق التضامن ريفاس مع الصحراء الغربية” الذي كان مزمع تنظيمه يومي 23 و 24 ماي، للحفاظ على إستمرارية الحدث ولو إفتراضيا في ظل الوضع الحالي، ثم لمواصلة التضامن مع الشعب الصحراوي والتحسيس بقضيته العادلة من بوابة الرياضة.

ولإنجاح هذا الحدث الرياضي التضامني السنوي، خصصت المنظمة نافذة على شبكة الأنترنيت للراغبين في التسجيل ودفع رسوم المشاركة التي ستوجه بالكامل فيما بعد إلى الهلال الأحمر الصحراوي استجابةً للنداء الذي أطلقه لتوفير المساعدات الإنسانية للتخفيف معاناة اللاجئين الصحراووين التي تفاقمت بسبب القيود التي تفرضها جائحة كورونا.

هذا وكانت ممثلية جبهة البوليساريو في إسبانيا قد أطلقت في 28 أبريل المنصرم، نداءً عاجلاً إلى إلى جميع المؤسسات والكيانات والمنظمات الاجتماعية والجمعيات للعمل العاجل لتجنب تدهور في الوضع الإنساني بمخيمات اللاجئين الصحراويين بسبب الأزمة التي أحدثتها جائحة كورونا، جاء بعد البيان المشترك لمنظمة الهلال الأحمر الصحراوي والوكالات الدولية العاملة في المخيمات، حول تداعيات الجائحة وإغلاق الحدود على نقص المساعدة الإنسانية، وإنخفاض الأنشطة التجارية والاقتصادية التي أثرت بشكل سلبي على الوضع الإنساني للاجئين.

وقد أشار البيان إلى أن معدل فقر الدم بين الحوامل والمرضعات يتجاوز 73٪ في حين بلغ سوء التغذية لدى الأطفال تحت سن 5 سنوات نسبة 25٪ ، كما توجد نسبة عالية من السكان المصابين بمرض السكر وضغط الدم وغيرها من الأمراض داخل المخيمات، في فيما يعاني حوالي 60 ألف صحراوي في الأراضي المحررة من نقص في المياه ومواد التغذية نتيجة الجفاف الذي تشهده المنطقة منذ عامين.

(وكالة الأنباء الصحراوية)

رئيس الجمهورية يشرف بولاية بوجدور على تكريم المتفوقين في مسابقة القرآن الكريم

اشرف رئيس الجمهورية ، الأمين العام لجبهة البوليساريو السيد إبراهيم غالي مساء اليوم بولاية بوجدور على حفل تكريم المتفوقين في مسابقة حفظ القرآن الكريم التي تم تنظيمها صباح اليوم.

مراسيم حفل التكريم حضره أعضاء في الأمانة والحكومة وإطارات من وزارة الشؤون الدينية وقد تخللته كلمة للوزير المنتدب للشؤون الدينية السيد  سيد احمد اعلي حمة،  ثمن فيها إشراف رئيس الجمهورية على حفل التكرم.

واستعرض الوزير المنتدب للشؤون الدينية  أهمية العناية بحفظ القرآن الكريم وخطة الوزارة في إجراء المسابقات على المستوين الوطني والجهوي.

وشهد الحفل تكريم المتفوقين في حفظ القرآن كاملا وحفظة النصف من المؤهلين لخوض المسابقة من مختلف الولايات.

كما تمت تلاة بيان الوزارة بخصوص زكاة الفطر وقد فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على الكبير والصغير والذكر والأنثى يخرجها المسلم بطيب نفس عن نفسه وعمن تلزمه نفقته ومقدارها صاع من البر أو الشعير أو التمر أو من قوت البلد التي قدرت هذه السنة بمئة وعشرين دج وأفضل وقت لإخراجها قبل صلاة العيد كما يجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين.

(وكالة الأنباء الصحراوية)

الجريدة الإخبارية 18/05/2020

حدث في اليوم الخامس والعشرون من رمضان

ممثلية جبهة البوليساريو في إسبانيا تعزي حركة التضامن والحزب الشيوعي واليسار الموحد في فقدان أحد أبرز مناضليهم “خوليو أنغويتا”

بعثت ممثلية جبهة البوليساريو في إسبانيا، برقية تعزية إلى عائلة وأصدقاء المناضل خوليو أنغويتا، خاصة رفاقه في الحزب الشيوعي الإسباني واليسار الموحد في فقدانهم لرجل مناضل، وسياسي سخر حياته لمناصرة القضايا العادلة وحقوق الشعوب.

وأعرب ممثل الجبهة، السيد عبد الله العرابي عن خالص التعازي والمواساة إلى كل رفاق الفقيد، خاصة في مجلس مدينة قرطبة، نيابة عن الشعب الصحراوي الذي سيظل يتذكر مواقفه النبيلة، وخاصة كلماته الشهيرة “بالكرامة لا يأكل المرء، ولكن شعب بدون كرامة سيركع وينتهي به الحال بدون أكل”

و إستحضر السيد عبدالله العرابي، إلى جانب الخصال التي إمتاز بها الرجل بين رفاقه ، في معرض البرقية، الجهوده التي كان يبذلها لصالح العدالة والسلام في العالم، على أساس مبدأ حق جميع الشعوب في الحرية والمساواة والسيادة والديمقراطية.

ويذكر أن المناضل خوليو أنغويتا، يعد من بين أعمدة حركة التضامن مع قضيتنا الوطنية في مدينة قرطبة بإسبانيا، وفقدانه يعد خسارة كبيرة ليس فقط لكفاحنا التحرري بل لكل مناصري ودعاة الحرية والسلام في العالم.

(وكالة الأنباء الصحراوية)